اليوم لازلنا نكتب من اجل الاستفاقه من هده المؤامره اي الثوره الملعونه الفبرايريه . ولكن نريد ان نعرج عن الموضوع المهم فى هده المؤامره التى تجاوزت السنوات الثلاث ولان هي فى السنه الرابعه .اليوم وكل يوم نراء انتصارات للثورة الفاتح في غياب قيادتها ولو انه عندما نراء الامور الاعلاميه والتى كلها تحت ايدي المتائمرين والمستعمرين كل الكلام عن فبراير ومؤامرت فبراير ولكل يمجد ويهتف في هده المحطات وهذا لاعلام المتائمر الى الكرامه وقصوره اي فجر ليبيا كما يسمونه ولكن نسؤ وتناسو ان من هو منتصر بحق وحقيقه هم الجموع الذين لايبحثون لا عن كرامه ولا فجر ليبيا هم من توجد لديهم الكرامه من اول يوم وهم من اختارو الفجر من فجر ثورة الفاتح اذا نحن هم المنتصرون اصحاب الفجر واصحاب العزه والكرامه المغروسه فينا من اصلنا ومن مبادئناو نحن هم اصحاب فجر الاسيد ولامسيود اصحاب فجر لامقهور والامضلوم بل جميع احرار فوق لارض وتحت الشمس نحن اصحاب فجر 69 الذي جائو به ابنا ليبيا البرره ابنا الارياف والبوادي والمدن العريقه جاو به لانهم حسو بالضلم ولبهتان جاو به لانهم عاشو وشاهدو الضلم وعبث الملكيه ولاستعمار جاؤ به من شاهدو ثروات بلادهم تسرق من المستعمر جاؤ به من شاهدو الاستعمار وهو يترنح فى خيرات بلادهم والشعب يعيش على فتات الملكيه والمستعمر جاو به من شاهد الاجواء والشواطي والمزارع والمدن لليبيه وهى مملوكه للمستعمرين يصولون ويجولون فيها كما يريدون والمواطن الليبي لا ينضر لهو احد اذا هذا هو الفجر فجر ليبيا التى تمسكنا به نحن لاحرار والشرفاء اصحاب المصلحه الحقيقيه فى ثورة الفاتح التى تنتصر بالجموع يوم بعد يوم رغم غياب قائدها وقيادتها تنتصر الانه هي لاحق بالانتصار تنتصر لانه هي من اختارت الطريق الصحيح طريق ليبيا للشعب وبالشعب وبقائدها وقيادتها ليبيا بالجموع وهكذا تعلمنا من قائدنا وقيادتنا .قد يسائل احد كيف ننتصر وهم من يتواجدون فى سدت الحكم اذا هم المنتصرون ..اقول لهو لا لم يكونو فى سدت الحكم ولم ينتصرو ولم يكن هناك حكم ولا حكومه لم يستطيعو تشكيل حكومه ولم يستطيعو بناء دوله لماذا لانه الجموع غير راضي عنهم وغير مقتنع بهم لانهم مجموعات من العملاء والخونه تربو على ايدي الاستعمار كل شي لديهم هو طمع وجشع ووقتل وانتقام وسرقه لانهم بشر متجردين من لاادميه والانسانيه ونحن الجموع ابناء العائلات الشريفه تربينا على الترابط والتماسك والحنان والعفه وحب الوطن وتمسكنا باديننا اذا هولا يختلفو عن الجموع التى ترفضهم وستستمر فى رفضهم حتى تنتصر عليهم وتقاضيهم فى كل ما اقترفو من جرائم فى حق الوطن اولا والجموع اي الشعب ثانيا الشعب الذي لازال متمسك بثورته وقائده والذى قد يتجاوز نسبه 80 فى المائه من عدد سكان ليبيا
وهدا انتصار عظيم لنا لاننا على حق واخترنا طريق الحق وليعلم الجميع اننا كل يوم وكل شهر نحن لاحرار نسجل النصر تلو النصر عليهم وهم حائرون منهم من يطالب بالحوار ومنهم من يطالب بي المفوضات والجلوس على مائده واحده ولكنهم نسو وتناسو ان ايدي الشرفاء الذى لم ولن تخون الوطن والقائد الرمز لن تسمح بمصافحة ايدى الخونه والعملاء الذين باعو الدنيا والدين الذين جلبو لاستعمار واعطو احداثيات الى الناتو لكى يضرب اخوتنا فى قوات الشعب المسلح وعائلاتنا فى طرابلس وزليطن وسرت بنى وليد ومزده وغيرها من المناطق هولا لن نغفر لهم هده الخيانه ولن نتسامح ونتفاوض معهم هولا لدينا القوانين التى سيحاكمون بها امام دولة الجموع دولة القانون دولة السلطه للشعب للجموع
التحيه الى دولة الجموع الذي ستنتصر بااذن الله رغم غياب المعلم القائد الذي نتمنا من الله العزيز ان يكون هو من يعلن اشارة النصر فى ساحة النصر الساحة الخظراء ....
شامخ الراس 8/12/2014
