لست بالسياسية ولكن سادج كل من يظن ان مصراته ستفتح على نفسها نار من الشرق وهي تعلم ان الأحقاد باتت من خلفها ، أنها فقط تعمل على كسب الوقت لسلسلة من الانتهاكات الأخرى وأيضاً لا تظنوا ان الشرق بين ليلة وضحاها بات المنقد لليبيا وانهم باتوا اليد المنفذة للعدالة والسلام في وطن عاري من المصداقية .
من المنبع حتى المنقع والمؤامرة مستمرة كما رسم وصمم أصحاب الأحقاد التاريخية على الإسلام والعروبة والذين بالطبع لا مستغرب ولا مستبعد منهم ونلتمس لهم العذر لانه لم يجتمع شيئان بقلب واحد ، العلاقة بيننا وبينهم واضحة جلية شرعاً وعرفاً ، ولكن المستغرب استمرار سلسلة الغباء في التطاول واستمرار حلقاتها منذ لعنة فبراير حتى أمنية الشروق .
مجيدة و مباركة ثم فجر صادق و آخر كاذب والآن الشروق ، ولعلهم ذكرونا بالمنظفات التي تهاجم البقع الصعبة وتزيلها راغمة ولا أظنهم بالحماقة بحيث يفوتهم ان الشروق يعقبه غروب ولكن الوقت سيد الموقف .
الشرق يتحرق شوقاً ليطال الكرامة والفجر ينصهر حقدا لينال الشروق المصطنع وعلى براميل الغاز و محروقات النفط يلفظ الجميع أنفاسه و تتكشف للحمقى من اتباع فبراير أكثر واكثر ان لتر من الوقود يحرق مدينة برمتها ، من قاريونس إلى الوحيشي إلى السلماني والليثي مرورا بالحدائق وما إدراك ما الحدائق في مدينه محشوة بالأرز ومنقوعة بخل الخيانة ، تبحث عن ما يشبع البطون فقط وحجتهم الحرية والتغيير .
من عبد الجليل المسكين الي الثني الذي لا تحمل ملامحه غير البلاهة مزامنة بعقيلة الذي ينام في عرض البحر بعيداً عن ( قطاعين الروس) و مسرحية ذكرهم ونكد عليهم !
مصراته التى استغولت حتى على نفسها إذا كانت جملة من هذا الشعب فهي ولا شك جملة من جهله ولكنها وانتم تدركون جملة من عجين شكله الاستعمار وأداة طيعة لتطبيق حذافير المؤامرة ولن تكون متقدمة إلا نحو هاويتها ولست امني نفسي بشئ ولا امنيكم لكنها بصلاحية معينه وحين يحين دورها ستكون في قذارة أسيادها لانها لن تكون حتى في مزبلة تاريخ .
يقال في السياسة كل شئ يجوز وكل مستحيل ممكن وإلا لما كان أمثال هؤلاء يصولون ويجولون في جغرافية الوطن ، ولولا كثير وكثير لكتبنا القليل المتبقي ولتكن ( ليبيا نار حمراء) وليعلم كل منتظر تحت أغطية الخوف ان الحياة لا يصنعها عاجز ولا يدركها غبي ... هي فقط للأقوياء وبربهم ومن لا يخشون في الحق لومة لائم ... فلا مجدت ولا تباركت ولن يبين فجرها لتنال الشروق إنما هي الأيام دول ومن سره زمن ساءته أزمان ......... للحديث بقية !

من المنبع حتى المنقع والمؤامرة مستمرة كما رسم وصمم أصحاب الأحقاد التاريخية على الإسلام والعروبة والذين بالطبع لا مستغرب ولا مستبعد منهم ونلتمس لهم العذر لانه لم يجتمع شيئان بقلب واحد ، العلاقة بيننا وبينهم واضحة جلية شرعاً وعرفاً ، ولكن المستغرب استمرار سلسلة الغباء في التطاول واستمرار حلقاتها منذ لعنة فبراير حتى أمنية الشروق .
مجيدة و مباركة ثم فجر صادق و آخر كاذب والآن الشروق ، ولعلهم ذكرونا بالمنظفات التي تهاجم البقع الصعبة وتزيلها راغمة ولا أظنهم بالحماقة بحيث يفوتهم ان الشروق يعقبه غروب ولكن الوقت سيد الموقف .
الشرق يتحرق شوقاً ليطال الكرامة والفجر ينصهر حقدا لينال الشروق المصطنع وعلى براميل الغاز و محروقات النفط يلفظ الجميع أنفاسه و تتكشف للحمقى من اتباع فبراير أكثر واكثر ان لتر من الوقود يحرق مدينة برمتها ، من قاريونس إلى الوحيشي إلى السلماني والليثي مرورا بالحدائق وما إدراك ما الحدائق في مدينه محشوة بالأرز ومنقوعة بخل الخيانة ، تبحث عن ما يشبع البطون فقط وحجتهم الحرية والتغيير .
من عبد الجليل المسكين الي الثني الذي لا تحمل ملامحه غير البلاهة مزامنة بعقيلة الذي ينام في عرض البحر بعيداً عن ( قطاعين الروس) و مسرحية ذكرهم ونكد عليهم !
مصراته التى استغولت حتى على نفسها إذا كانت جملة من هذا الشعب فهي ولا شك جملة من جهله ولكنها وانتم تدركون جملة من عجين شكله الاستعمار وأداة طيعة لتطبيق حذافير المؤامرة ولن تكون متقدمة إلا نحو هاويتها ولست امني نفسي بشئ ولا امنيكم لكنها بصلاحية معينه وحين يحين دورها ستكون في قذارة أسيادها لانها لن تكون حتى في مزبلة تاريخ .
يقال في السياسة كل شئ يجوز وكل مستحيل ممكن وإلا لما كان أمثال هؤلاء يصولون ويجولون في جغرافية الوطن ، ولولا كثير وكثير لكتبنا القليل المتبقي ولتكن ( ليبيا نار حمراء) وليعلم كل منتظر تحت أغطية الخوف ان الحياة لا يصنعها عاجز ولا يدركها غبي ... هي فقط للأقوياء وبربهم ومن لا يخشون في الحق لومة لائم ... فلا مجدت ولا تباركت ولن يبين فجرها لتنال الشروق إنما هي الأيام دول ومن سره زمن ساءته أزمان ......... للحديث بقية !
